أعلنت جماعة الإخوان، تشكيل مكتب إداري للتنظيم من المصريين بالخارج، برئاسة أمين حزب الحرية والعدالة بالفيوم أحمد عبدالرحمن، حسبما كشف للمتحدث الإعلامي باسم الجماعة محمد منتصر.
وعمل عبدالرحمن رئيسا لمجلس إدارة مستشفى مكة التخصصي، وهو من مواليد مدينة سنورس بمحافظة الفيوم عام 1960، والتحق بجامعة القاهرة بكلية طب القصر العيني، وحصل على بكالوريوس الطب عام 1985 Grade of very good, and then received his medical diploma quality grade of privilege, a father of five sons, and received primary and lower secondary education and secondary education in Snurs.
بدأ عبدالرحمن نشاطه باعتناق أفكار جماعة الإخوان، ونشط في مجال الدعوة الإسلامية منذ أن كان في المرحلة الثانوية، وانتخب رئيسا لاتحاد طلاب المدينة الجامعية عام 1980، وأمضى عاما كاملا داخل سجن أبو زعبل وكان أصغر السياسيين الذين شملتهم قرارات التحفظ التي أصدرها السادات في سبتمبر 1981 وعند خروجه من السجن عاد لمزاولة نشاطه الدعوي داخل جامعته، بعد صدور قرار بمنعه من دخول المدن الجامعية.
تجاوز عمله أسوار الجامعة ممتدا إلى مسقط رأسه بمحافظة الفيوم، حيث عاد إليها رافضا الالتحاق بالمستشفيات التعليمية بالقاهرة، نظرا لحاجة العمل الدعوي بالفيوم إلى جهوده، وفي عام 1986 He was chosen a member of the administrative office of the Muslim Brotherhood in Fayoum, where a variety of work assigned to him the administrative office oversees the implementation.
Elected a member of the Council of the Medical Association in Fayoum 1992 وفور مرور أربعة اعوام ألقي القبض عليه للمرة الثانية، وأمضى شهرين بسجن مزرعة طرة، قاد مظاهرات الإصلاح بالفيوم التي خرج الإخوان منادين مبكرا بالقضاء على الفساد، ما آثار حفيظة النظام فأُعتقل على إثرها للمرة الثالثة عام 200 ، وكان مرشحا سابقا لمجلس الشعب عام 1995.
Rahman emerged as the role and characterize its activity within the Brotherhood, where he was elected a member of the council of the group and head of the administrative office in Fayoum in 2005, and in 2007 تم إلقاء القبض عليه للمرة الرابعة، حيث قضى أربعة أشهر جديدة بسجن مزرعة طرة، وانتخب عام 2010 Chairman of the Administrative Office of Fayoum and a member of the council of the group for the second time in a row.
He was arrested on Friday night in anger revolution 25 January within four thirty character of the leaders of the Muslim Brotherhood at the level of the Republic and placed under Wadi Natrun prison and came out and his colleagues after three days from the date of his arrest.
And was selected in May 2011 أمينا عاما لحزب الحرية والعدالة بالفيوم، وكان أحد أعضاء لجنة المائة لكتابة الدستور 2012، واختير مسؤولا عن المكتب الإداري للجماعة خارج البلاد في ظل ما تشهده الجماعة من حملة تغييرات كبرى بصفوفها.