قبل شهور وصف وزير جارجية الإنقلاب نبيل فهمى وصف العلاقة بين مصر وأمريكا بأنها «Un matrimonio legal». Cuando dijo : América, relación matrimonial a Egipto, no un capricho de una noche.
Estados Unidos debe tener en cuenta la esposa de Egipto, no son relaciones de una sola noche, pero una relación prolongada y su matrimonio, que duró Ahbbha 39 Año pasó un montón de dinero, tiempo y las decisiones y lo mantuvo, lo que trajo a la mente las observaciones del ministro de Finanzas egipcio Amin Othman Nahhas Gobierno Pasha .
Durante la ocupación británica de Egipto en el Ministerio de Mostafa El-Nahhas Pasha cuando dijo que
La relación entre Egipto y Gran Bretaña, no un matrimonio católico en el que el divorcio.
وهكذا يكون حال الدول التابعة لأسيادها تستجدى وتستعطف رضى السيد ولو بعبارات لاتليق بعالم السياسة على طريقة جورج سيدهم ونجاح الموجى فى تعريفهم لسياسة الوفاق فى مسرحية (Las parejas casadas) عندما قال سياسة الوفاق هى (Oh Bakht de Racine, de conformidad con el musulmán) أو حسب النظرية القائلة (Política de reconciliación es en Racine y energía…) وأن البلاد فى ظل حكم العسكر مجرد تابع يدور في الفلك الأمريكي وأن الادعاءات الإعلامية السابقة بتغيير طبيعة العلاقة بين البلدين لم تكن إلا حملة دعاية فارغة لم تكن تستهدف إلا تلميع زعيم عصابة الإنقلاب بعد إنقضاضه على التجربة الديمقراطية وكبت الحقوق والحريات .
وفى نفس السياق قال قائد الانقلاب العسكري (Aldkr) الذى -أسر قائد الإسطول السادس الأمريكى المسكين – فى تصريحات لقناة أمريكية إنه لا يوجد جيش نظامى فى العالم قادر على مواجهة الولايات المتحدة الامريكة أو القوات المسلحة الامريكية
Y los pasos de Ministro Foreighalanqlab, dijo el líder de la banda del golpe de Estado en declaraciones al diario Wall Street Journal: Egipto no va a dar la espalda a Estados Unidos, incluso si Estados Unidos dio la espalda a Egipto!! وهذا تأكيد للزواج الشرعى الذى وقع عليه وزير خارجية الإنقلاب وأن مصر باقية فى بيت الطاعة الأمريكى مهما حدثحتى لوكان هناك هجران وتفريق حسمانى كما فى الزواج الكاثوليكى لكن يبدو أن هذا التصريح جاء بمناسبة إباحة القوانيين الأمريكية لزواج المثليين والشواذ!!
وأن مصر لن تكون مؤذية أبدا فى علاقاتها الثنائية مع أمريكا وأن السلطات المصرية لا تتصرف بحماقة ولا يمكن أن نقلل علاقاتنا مع الولايات المتحدة لمستوى أنظمة الأسلحة فقط ونحن حريصون على العلاقة الإستراتيجية مع الولايات المتحدة الأمريكية ولن ندير ظهرنا حتى إن أدارت ظهرها لنا ولإعطاء التبريرات على ممارسة الدكتاتورية ومطالبة أمريكا بغض الطرف عن انتهاكات الحقوق والحريات يقول (Los valores estadounidenses como la democracia y la libertad que necesitan para crecer un clima en el que no se puede lograr sólo bajo la prosperidad económica, ya que el ministro de Planificación 2033- ومع وصلة تسول -وإذا استطعنا تحقيق الرخاء يمكننا الحفاظ على هذه القيم ليس فقط ككلمات
Y una continuación del proceso de mendigar de Estados Unidos dice: أن أمريكا لديها القوة، ومع القوة تأتي المسؤولية، لذا فهي ملتزمة بمسؤولياتها تجاه العالم كله، وليس من المعقول أو المقبول أنه في وسط ذلك لا تلتزم الولايات المتحدة بمسؤولياتها تجاه الشرق الأوسط ، الذي يمر بأكثر الأوقات صعوبة وحرجا، وهذا يترتب عليه المزيد من المشاركة، وليس التقليل.