O hors de contrôle dans mes croyants Batha
وسياطه نهشت ظهور الطائعين
Les chiens hurlent et le coma adorent généralement
أتظن أن الخلد لك ؟ أملكت ناصية السنين ؟
عجباً لطين قد تناسى أصله
أنسيت أنك نطفة الماء المهين ؟
Pensez-vous que le feu de l'oppression nous décourager?
أَوَهِمت أنّا قد نلين ؟
Pensez-vous que le lion a disparu dans les prisons
ستفرّط الأشبال يوما في العرين؟
قد خاب ظنك يا ظلوم
وستحصد الخسران والخزي المبين
Ai-je oublié vos chiens Akrt km de la jeunesse Taher
كانوا حداة الركب قبطان السفين؟
فدماؤهم صارت مناراً للفدى
قد أثمرت فينا الثبات مع اليقين
والأرض زال مواتها بدمائهم
قد أنبتت آلاف .. Des milliers de rebelles Alobah
Chevaux Delirious droit d'expulser Balguena
والنقع فوق العاديات الضبح لاح
وجِنان عدن قد تنادت حورها
وكتائب الرحمن تجتاز البطاح
كانت تلك كلمات من ديوان الشاعر النبيل أو نبيل الشعراء الراحل الكبير فضيلة الشيخ عزت السلاموني من ديوانه (Moubarak dans les prisons ) D'un poème (Sortez). Qui débordait son âme à la machine, le samedi, le premier dans les prisons Août Tora au coup d'Etat militaire de Guantanamo en Egypte.
الحديث عن الشيخ عزت السلاموني القيادي بالجماعة الإسلامية وعن تاريخه ونضاله ومسيرته الحافلة بالعطاء هذا يوفيه حقه وصفاً غيرنا ممن هم من جيله ورفاق مسيرته ، لكنني أكتب اليوم مقالتي هذه عن المعتقل السياسي النبيل عزت السلاموني الذي قضى أكثر من خمسة عشر سنة معتقلاً سياسياً غير مدانٍ ولا محكومٍ عليه بحكم قضائي أياً كان نوع هذا القضاء ورأينا فيه ؛ وقد كان من تقدير الله أن يكون جزء من هذه السنوات الطوال في غرفة بجوار غرفتي في معتقل العقرب بطرة في مصر، وقفنا فيها على باطن حاله وعلى أهدافه في الحياة وغاياته وسبرنا أغواره وبلونا أخلاقه.
ذلك الإنسان الذي لا تراه إلا طليق الوجه ، بسّام المحيا، لا تسمع أذنك منه إلا طيباً حسناً ، أول لقاء يلقاك فيه كأنك التقيت خلاً حميماً طالت عنك غيبته واشتد شوقك إليه، عبقري في صناعة البسمة على وجوه المنكسرين ،وديع هادئ أسد مغوار ، ذليل لا تعرف الشدة على المؤمنين طريقاً إليه، عزيز لا يفارق الاستعلاء على الظالمين رحاله ، رفيع الذوق، مرهف الحس، كان يطربه الاستماع إلى أنشودة البردى بصوت عبدالعظيم العطواني، كان هائما بحب رسول الله صلى الله عليه وسلم، أتعب التواضع من تواضعه، وهذا ما كنا شهودا عليه وتلك السجية هي التي كانت مفتاحه للقلوب، إذا أردت أن تنظر طفلاً بريئاً في صورة من ناهز الخمسين من العمر نظرت إليه وإلى نظراته التي يرسلها إليك حباً ومودة وبراءة ولطفاً.
أكثر ما كان يشغله في هذه الفترة كيف يدخل السعادة على قلوب الشباب الصغار الذين حوله، شاهدته بنفسي يعمل خادماً متفانياً باذلاً ما يملك ليتم أمر زواج شابين مرافقين له في السكن من فتاتين مسلمتين قبلتا الارتباط والزواج بهذين المعتقلين ككثير من الحالات في هذا الوقت.
Je jure que je voyais un homme retrousser leurs ailes virilité comme si elles étaient ses fils, ou le mariage pour lui, était le bonheur indescriptible après qu'il était présent et à réussir .
لقد كان الشيخ عزت السلاموني رحمه الله خير نموذج لفئام من الناس وإن لم أكن واحداً منهم لكني كنت شهيدا- Y compris Ali de Dieu dans un essai de toute ma vie physique et Zomi au lit- على مدى إنسانية ونبل ومروءة هؤلاء الناس مع مخالفيهم قبل متابعيهم، وكنت شهيداً على رجولتهم التي أشهد بالله أني ما رأيت مثلها عند غيرهم من الكيانات والتنظيمات الموجودة بالساحة الاسلامية ، رأيتهم وهم يُساقون إلى مقاصل الإعدام فكأنما يزفّون إلى زوجاتهم في ليالي عرسهم، ورأيتهم ركعاً سجداً بين يدي الله في جوف الله رهبانا كما كانوا بالنهار فرسانا، رأيت أناساً بفطرتهم يتزاحمون ويتقاتلون عند الفزع، ويُعدمون ويهربون عند الطمع، يعشقون المغارم ويتعففون عن المغانم .
بعد أن دالت الأيام دولتها على جماعة الإخوان المسلمين والذين كان منهم في حق أبناء وقيادات الجماعة الاسلامية ما كان؛ وقفت بنفسي وكنت شاهدا على ما كان يمكن أن يغنموه من عرض لو أنهم قبلوا أن يخلوا بين العسكر والإخوان المسلمين، ويخذلوا الإخوان في موضع لم يكن من المروءة فيه أن يتركوا الإخوان، ولو كلفهم ذلك الموقف أن يدفعوا أرواحهم ثمناً لها في سجون من كان يصطف في صفه الإخوان عليهم يوماً ولا يرى لهم حقاً .
Alors Monsieur le Président Mohamed Morsi a dit qu'Allah le libérer :
« Le prix légitime de ma vie, ma vie, je « , Il était nécessaire d'être des musulmans par derrière et lui croient Ansrunh paroles et en actes, a débordé le monde des esprits et poète et leader Sheikh (Izzat Salamoni) وهو على ذمة قضية تحالف دعم الشرعية ليلقى ربه يوم القيامة وقد كتب ميثاق صدقه ووفاءه لمبادئه وقيمه وثوابته بروحه وعمره ، نسال الله أن يتقبله في الشهداء وأن يجعل الجنة نزله ومثواه.
بقيت كلمة أوجهها للنبلاء من حزب البناء والتنمية في مصر وخارج مصر: Le infecté votre calamité tout est gratuit et le propriétaire du principe dans ce monde, aura pas de pénurie de bons leaders dans la nation des martyrs, et être près de ses nobles.