缺席的心的重要对象埃及场景,本年度结束今天,而另一个回到公共事务和政治舞台上的比赛,一个人的脸上仍然在 2015年整个事件的顶级标题。.
显著的丢失面孔,根据安纳托利亚,监测 5 شخصيات، بينهم النائب العام السابق، “希沙姆·巴拉卡特”، وأبرز الوجوه العائدة للشأن العام، “巴拉迪” 前副总统和活动家 “瓦埃勒Ghoneim”挨着 “穆罕默德·穆尔西” أول رئيس مدني منتخب ديمقراطياً كوجه وحيد مازال يشغل الرأي العام المحلي والدولي، رغم حبسه على ذمه عدة قضايا وإصراره على شرعيته رئيساً للبلاد، وعزله من منصبه في 3 يوليو/ تموز2013.
وبحسب رصد الأناضول، جاءت الوجوه المصرية الغائبة والعائدة والباقية في المشهد، كالتالي:
– وجوه غابت
通过监视安纳托利亚,缺席的面孔突出埃及,暗杀,aukhsarh,或拒绝,或移动到另一个位置,或辞职,和显著:
1- 希沙姆·巴拉卡特
النائب العام المصري السابق، رأس الهرم في جهاز النيابة العامة، تعرض لعميلة اغتيال، في يونيو/حزيران الماضي، عقب تفجير استهدف موكبه بالقرب من مكان سكنه شرقي القاهرة.
巴拉卡特就任律政司在 10 يوليو/تموز 2013، وارتبط اسمه بمئات القضايا التي اتهمت فيها جماعة الإخوان المسلمين، وكان محل انتقادات حقوقية محلية ودولية، وشهد اغتياله الذي تبناه تنظيم داعش المتشدد، إدانات دولية ومحلية.
2- عدلي منصور
当时的埃及的场景,最前沿作为 Mohamed 穆尔西下台后第一次临时主席 3 يوليو/ تموز2013، ونفى مراراً أثناء توليه الرئاسة أن أحداً غيره يحكم مصر، ثم خفت ظهوره، بعد انتخاب عبد الفتاح السيسي رئيساً للبلاد، في يونيو/ حزيران 2014، وعاد لمنصبه كرئيس للمحكمة الدستورية العليا (أعلى هيئة قضائية مصرية)، وما عاد يظهر إلا في مناسبات برتوكولية، ولقاءات قليلة للغاية.
ومؤخرًا ظهر منصور في لقاء مع السيسي، وذهبت تقارير محلية نقلًا عن مصادر لم تسمها أنه يمكن تعيينه في مجلس النواب الذي يبدأ بداية العام المقبل، وهو ما يرشحه لتولي رئاسة البرلمان، وفق أحاديث لاحقته مؤخرًا، غير أن المتحدث باسم المحكمة الدستورية العليا المستشار رجب سليم، أكد عدم قبول رئيس المحكمة الدستورية المستشار عدلي منصور التعيين في مجلس النواب ضمن ال28 نائبا الذي سيصدر قرار جمهوري بتعيينهم بالبرلمان، ونفى صحة ما تداولته وسائل الإعﻻم بشأن قبوله للتعيين.
3- Hamdeen
المرشح الرئاسي الوحيد، الذي واجه السيسي في انتخابات الرئاسة في عام 2014، وحلّ في المركز الثالث بعد حلول الأصوات الباطلة في المركز الثاني في نتائج شكك صباحي فيها وقتها.
وكان صباحي من أبرز معارضي مرسي، وتصدر في عهده صدارة المشهد السياسي مع مشاركته كأبزر قيادات جبهة الإنقاذ (反对派政治集会时间)، غير أنه غاب في عهد السيسي عن صدارة المشهد، وحاول مراراً تكوين ائتلافات وتدشين جبهات جديدة، غير أنه أخفق، ويظهر من وقت لآخر في مؤتمرات صحفية أو عبر تدوينات وتغريدات في مواقع التواصل الاجتماعي، ليست بزخم ظهوره في عهد”穆尔西”، وإن كان يعول أنصاره عليه في قيادة المعارضة المصرية.
4- Ahmed Ezz
كتب العام 2015، غياباً قسرياً، لرجل الأعمال “Ahmed Ezz”، أمين التنظيم في حزب الرئيس الأسبق “Hosni Mubarak”، في أكتوبر/ تشرين ثاني الماضي، مع رفض القضاء المصري الطعن بشأن استبعاده للمرة الثانية من خوض الانتخابات المصرية التي انتهت خلال الشهر الجاري.
自那时以来,错过了 “Iz” سياسياً، بعد ظهور إعلامي في فبراير/ شباط الماضي، كان الأول له منذ الإطاحة بحزبه السياسي عقب ثورة يناير/ كانون ثاني 2011، ووقتها دعا خلال مقابلة تلفزيونية إلى “实现目标的革命”.
除了经济现场的贡献 “Iz” عبر استثمارته في مجال الحديد، يبقى رجل نظام مبارك البارز، تحت متابعة محكمة جنايات القاهرة، كمتهم اخلي سبيله في قضية “الاستيلاء علي المال والإضرار العمد بأموال شركة حديد الدخيلة”، والذي تعاد فيها محاكمة عز و6 آخرين من قيادات وزارة الصناعة، بعدما ألغت محكمة النقض (أعلى محكمة للطعون)، في ديسمبر/ كانون أول 2014، حكماً بحبسه وآخرين لمدة 10 年.
4- عمرو موسى
الأمين العام الأسبق لجامعة الدول العربية (2001-2011)، والرجل الذي ترأس لجنة الخمسين، التي قامت بتعديل دستور 2012، وتم الاستفتاء عليه في يناير/ كانون الثاني 2014، والشخصية التي قابلت السيسي في مقر وزارة الدفاع (东部的开罗)، في فبراير/ شباط الماضي، وكان أول من أعلن نية السيسي الترشح للرئاسة وترأس مبادرات داخلية لتشكيل ائتلاف انتخابي لم ينجح، وارتبط اسمه بزيارات خارجية ومقابلات مع هيئات وشخصيات دولية في العام 2014.
كل هذا الزخم، رشحه في تقارير محلية أن يكون اسمه ضمن أسماء مرشحه لمناصب عدة بينها مستشاراً للسيسي، غير أن هذا لم يتم للآن، و ظل موسى طيلة عام 2015، غائباً عن المشهد، بعد الزخم الكبير الذي كان يحيطه وهو أحد قيادات جبهة الإنقاذ الوطني التي دعت للإطاحة بمرسي في عام 2013.
ويطرح اسمه ضمن قائمة التعيينات التي يقرها السيسي، ببرلمان مصر، والذي سينطلق في بداية عام 2016، والذي إن تم، سيكون عودة جديدة لموسى.
5- كمال الجنزوري
اسم لمع بصورة بارزة في عهد مبارك، كرئيس وزراء مصر، في فترة 4 一月 1996 到 5 اكتوبر 1999، ثم اختفى عن الأنظار، وعاد بعد قيام ثورة يناير ليشكل حكومة لم تكمل العام، ومع نهاية 2014 ، بدأ يعمل على تشكيل قائمة انتخابية لخوض انتخابات مجلس النواب 2015، والتقى بعدد من الشخصيات العامة ورؤساء الأحزاب، ووجهت لهم اتهامات نفاها بأنه يقود قائمة النظام، ثم اختفى بشكل كبير، وتشكلت قائمة مشابهة حملت اسم “在爱情与埃及” برئاسة الاستخباراتي السابق سامح سيف اليزل، وظهر مؤخرا أثناء التصويت في الانتخابات النيابة.
双方回到公共事务
1- 巴拉迪
值得注意的人呼吁革命 25 يناير، وشغل منصب مدير وكالة الطاقة الذرية السابق، ونائب رئيس الجمهورية السابق، ولم يمكث طويلاً فى منصبه، وتقدم باستقالته فى أغسطس/آب 2013 احتجاجاً على فض رابعة والنهضة والتعامل العنيف ضد المتظاهرين، وغادر إلى خارج مصر، واختفى تماماً ثم عاد وظهر في مقابلات غربية على فترات، وعلى منصة تويتر اختار العودة للتعليق على الشأن العام المصري من الخارج عبر تغريداته، وكان أبرزها حينما دعا لمقاطعة الانتخابات البرلمانية، وأخرى متعلقة بالانتقاد لتردي حقوق الإنسان بمصر وأبرزها الاختفاء القسري، الذي تنفيه الحكومة المصرية
2- 瓦埃勒Ghoneim
إلى منصة الفيسبوك، التي اشتهر بها حينما عرف كناشط إبان ثورة يناير، عاد وائل غنيم مجددًا للحديث عن الشأن العام المصري، وناقشت تدويناته وتغريداته الواقع المصري، وخاطبت الإخوان المسلمين و”穆尔西”، كما قدّم اعتذاراً للمصريين عن “在阅读一些政治事件中的错误”和解释的理由静默期.
Ghoneim 说他没有签约的形式 “暴动”未参加 2013 年 6 月 30 日,示威说: “لم أؤيد الانقلاب العسكري كما يدعي البعض ولم أفرح ببيان الجيش أيضاً”.
第三 : 在该事件的心
1- 穆罕默德·穆尔西
虽然他被罢免他的职务作为总统在 2013 年 7 月,但 “穆罕默德·穆尔西”، أول رئيس مدني منتخب ديمقراطياً بمصر، حافظ على وجوده في قلب الحدث المصري على مدار عام 2015، سواء في مظاهرات دعم الشرعية ورفض الانقلاب شبه اليومية، أو الأسبوعية، وبيانات المؤيدين والمعارضيين للسلطات المصرية، وبالقدح، أو الخلاف حول شرعيته، أو بالبقاء في ساحة المحاكم المصرية كمتهم تتابع أخباره باستمرار محليا ودوليا.
穆尔西,试过并被关押在 Burg 阿拉伯监狱 (北面) 于 5 问题,在国防、 法律渊源是 “瓦迪Natrun” (初步裁定的死亡)和”伟大的号召” (初步裁定被判刑 25 年)和联邦事件 (初步裁定被判刑 20 年)، بجانب اتهامه في قضيتي “侮辱法官”和”与卡塔尔合作”.其他
于 3 يوليو/ تموز 2013، أطاح قادة بالجيش المصري بمرسي من الحكم بعد عام واحد من فترة حكمه (4 根据宪法 》 的年)在行动中被支持者 “انقلاباً عسكرياً” 他看到了对手 “一场民变”.
安纳托利亚